هل لايزال عتق الرقبة موجود في زماننا هذا وكذلك شراء العبيد وإن كانوا يوجدون فأين هم؟
هل لايزال عتق الرقبة موجود في زماننا هذا وكذلك شراء العبيد وإن كانوا يوجدون فأين هم؟
563
سائل يقول:
هل لايزال عتق الرقبة موجود في زماننا هذا وكذلك شراء العبيد وإن كانوا يوجدون فأين هم؟
الجواب:
لا نعلم للعبيد وجود في هذا الزمان وإن وجد فهو نادر، وأما من يعمل خادمًا في المنزل فهذا لا يعتبر عبدًا فعلى هذا لا يوجد عتق رقبة في هذا الزمان أو لا يكاد يوجد فمن عليه كفارة فيها عتق رقبة فيكفر بغيرها وهو الصيام في كفارة الظهار وقتل الخطأ والجماع في نهار رمضان.
أجاب عنه الشيخ
أبو مالك توفيق البعداني