بعض أئمة المساجد يقرؤون في صلاة الفجر في يوم الجمعة في الركعة الأولى نصف سورة السجدة، وفي الركعة الثانية يُكملونها، والبعض الآخر يقرأ في الركعة الأولى جزءًا من سورة السجدة، وفي الركعة الثانية جزءًا من سورة الإنسان، فما الحكم؟
لا بأس بذلك، لكن إصابة السُنَّة تكون بقراءة سورة السجدة كاملة في الركعة الأولى، وسورة الإنسان كاملة في الركعة الثانية؛ فهذا الذي كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله.