امرأة اعتمرت قبل عدة سنوات فطافت وسعت بين الصفا والمروة ثم تحللت ولم تقصر من شعرها جهلا بالحكم الشرعي أنه يجب أن تقصر من شعرها عندما تكمل العمرة ولكن لم يحصل التقصير إلى اليوم فماذا يلزمها في هذه الفترة لأنها قد عملت كل مايعمله من كان متحللا؟
عمرتها صحيحة وتبادر الآن بالتقصير من شعرها وعليها دم يذبح في مكة ويوزع هنالك إذا كانت متزوجة وجامعها زوجها.