من صلى الفجر في بيته؛ لعذر كمطر أو مرض، ثم مكث يذكر الله، ثم صلى ركعتين، هل يشمله الأجر الوارد في الحديث؟
يشمله ذلك إذا كان معتادًا على فعله في المسجد، ولم يتركه إلا لعذر، وقد قال رسول الله ﷺ: «إذا مرض العبد أو سافر كتب له من الأجر مثلما كان يعمل مقيمًا صحيحًا».