هناك من يُكذِّب بحديث الفرقة الناجية، ويقول: يوم القيامة لا يوجد فيه فرق ولا مذاهب، وإنه من آمن بأركان الإيمان، وعمل بأركان الإسلام دخل الجنة، فبما يُرَدُّ عليه؟
يُرَدُّ عليه بأن هذا الحديث ثابت، وله طرق متعددة؛ فبالتالي يجب الإيمان به، والاعتقاد بما جاء فيه، وأهل السنة قاطبة يذكرونه في كتب العقيدة، وكتب الحديث وشروحها.