والدي مقعد بسبب جلطة دماغية، فأجلس عنده بعد الظهر لأخدمه وأتحدث معه حتى يأتي العصر، فيقول لي: نصلي جماعة، فأصلي في البيت معه، فهل تعتبر صلاتنا جماعة؟
تُعتبَر صلاتكم جماعة، لكن المطلوب أن تخرج إلى المسجد؛ للصلاة مع جماعة المسلمين مع ما فيها من الأجر الكبير، إلا إذا كانت حالة والدك فيها شدة، أو يتألم كثيرًا من ذهابك فلا بأس أن تصلي معه، وتترك الذهاب للمسجد، فهو غير مقبول إن شاء الله.