ما حكم تكرار العمرة في سفرة واحدة؟
يستحب للمعتمر أن يبقى في مكة للطواف، والصلاة، والذِّكر؛ فهو المشهور مِن فعل السلف، وهو أفضل من تكرار العمرة، إلا إذا أراد المعتمر أن يعتمر لقريب له متوفى، أو عاجز عن العمرة ببدنه فلا بأس به؛ لوجود السبب، وكذلك إذا خرج من مكة إلى الحِل لحاجة رجع بعمَرة.