رجل عنده بنت تدرس في المدرسة، ولما وصلت إلى الصف التاسع طُلِب منها صورة، فرفض والدها ذلك، وقام بفصلها من الدراسة، وبقيت في البيت تشاهد المسلسلات والأفلام، فأيهما أفضل: مواصلة الدراسة أم تركها في البيت للمشاهدة؟
مواصلتها للدراسة أفضل إذا كانت ملتزمة بالحجاب والعفاف، ومثابرة ومجتهدة في دراستها، والصورة لوجه المرأة فقط عند الحاجة له لا بأس به كما إذا احتاجت للتداوي، أو الحج والعمرة، أو للتعلم، أو تشهد في قضية في المحكمة.