امرأة تعاني من زوجها لكونه يتحدث مع نساء أجنبيات عبر وسائل التواصل ويلتقي مع بعضهن وقد نصحته كثيراً فيعدها بترك ذلك ثم يعود مما جعلها تزداد غيرتها عليه وكثر عندها الشك والقلق ولم تجد لنفسها راحة بالبقاء معه وهو على هذه الحالة فما نصيحتكم؟
ننصحها أن تصبر وتبقى مع زوجها، وتستمر في نصحه، وتدعو الله له بالهداية، فلعل الله أن يهديه، ويترك ما هو عليه من الفساد، وننصحه بالمسارعة بالتوبة من هذا المنكر قبل أن تأتيه منيته، وحتى لا يخسر زوجته، وأيضاً قد يبتليه الله بمن يتربص له في نسائه ويعمل معهن كما يعمل هو مع نساء الغير، فالجزاء من جنس العمل.