في رمضان العام الماضي شربت ماءً ظنًا مني بقاء الليل، ثم اتضح لي أن الفجر قد ذهب وقته، فما الحكم؟
يلزمك قضاء هذا اليوم عند جمهور العلماء؛ لأن الصوم يبتدئ من طلوع الفجر، ولم تبتدئ بالصوم إلا بعد ذلك، فلا عبرة بالظن البَيِّن خطؤه مع احتمال حصول التقصير والتساهل في تحري الوقت.