لو كان الابن بارًّا بوالديه، ودعيا عليه، فهل يُستجاب لهما؟
إذا كان هذا الدعاء ظلمًا، وبغير سبب فلا يُستجاب لهما؛ فهو من التعدي في الدعاء، وقد ثبت أن النبي ﷺ قال: «يُستجَاب لأحدكم ما لم يَدْعُ بإثم ولا قطيعة رحم».
لو كان الابن بارًّا بوالديه، ودعيا عليه، فهل يُستجاب لهما؟
إذا كان هذا الدعاء ظلمًا، وبغير سبب فلا يُستجاب لهما؛ فهو من التعدي في الدعاء، وقد ثبت أن النبي ﷺ قال: «يُستجَاب لأحدكم ما لم يَدْعُ بإثم ولا قطيعة رحم».