شخص يصلي لأجل الناس وأحيانًا بغير وضوء حياءً منهم وطلبًا لاحترامهم، فما توجيهكم؟
فعله هذا من كبائر الذنوب، بل اعتبره بعض أهل العلم كفرًا؛ لأنه بفعله هذا يكون مستهزئًا بأحكام الشريعة، فعليه التوبة ويعلم أن الناس لا ينفعون ولا يضرون، إنما النفع والضر من الله تعالى، فيصدق المعاملة معه فيصلي لله ويحافظ على شروطها وأركانها.