ما حكم الاستفتاح في كتاب الله وذلك أن يفتح الشخص المصحف ثم ينظر على أي آية فتحت أو يكتب آيات من القرآن الكريم ويرقمها ثم يختارون رقم كذا ورقم كذا ؟ وهل صحيح ما ورد أن الوليد بن عبد الملك استفتح يوما ففتح على قول الله {واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد}، فقال أبيات شعرية:
تهددني بجبار عنيدٍ
|
|
فها أنا ذا جبار عنيدُ
|
إذا ما جئت ربك يوم حشر
|
|
فقل يا رب مزقني الوليدُ،
|
ثم مزق المصحف ؟
ما حكم الاستفتاح في كتاب الله وذلك أن يفتح الشخص المصحف ثم ينظر على أي آية فتحت أو يكتب آيات من القرآن الكريم ويرقمها ثم يختارون رقم كذا ورقم كذا ؟ وهل صحيح ما ورد أن الوليد بن عبد الملك استفتح يوما ففتح على قول الله {واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد}، فقال أبيات شعرية:
تهددني بجبار عنيدٍ
فها أنا ذا جبار عنيدُ
إذا ما جئت ربك يوم حشر
فقل يا رب مزقني الوليدُ،
ثم مزق المصحف ؟
جـ- هذا الاستفتاح المذكور لا دليل عليه والقرآن أنزله الله لتلاوته وتدبره والعمل بما فيه وقصة الوليد المذكورة لا نعرفها صحيحة وقد كان الملوك الأوائل يعظمون الإسلام والقرآن وإن وجد عندهم مخالفات.