ذكر الشيخ الفوزان في "الملخص الفقهي" أن الشخص إن كان في صلاة وكان يقرأ, مر بآية فيها ذكر للنبي صلى الله عليه وسلم أنه يصلي عليه وإن كان في صلاة، ولم يذكر دليلًا على هذا، فهل تعلمون دليل على هذا؟
لا نعلم له دليلًا؛ فعليه لا يُستحب ذلك، وفي البخاري أن النبي ﷺ قال: «إن في الصلاة لشغلا».