عندنا في سوق الأغنام المشترون للأغنام يتداولون الشراء بأسعار وهمية، فيقول أحدهم: هذا الكبش بثلاثين ألف، فيقول آخر: عيِّشني، فيقول بخمسة وثلاثين، وهكذا الثالث والرابع، وربما أوصلوا السعر إلى مائة ألف، ثم يرفض الأخير الشراء، فيعود البائع إلى الذي قبل، وهكذا حتى يعودون إلى أول مشتري، فما الحكم؟
لا بأس به؛ فلا يظهر فيه محظور شرعي، والله أعلم.